استجابة لتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة… الإمارات تعلن دعمًا بقيمة 550 مليون دولار لخطة الاستجابة الإنسانية العالمية للأمم المتحدة لعام ٢٠٢٦
مجلس وزراء الإعلام العرب يختتم أعمال دورته الـ 55 بمقر الأمانة العامة بالقاهرة
مندوبا عن الملك والملكةالامير طلال يكرم الفائزين بجائزة الحسين لأبحاث السرطان
الدورة السابعة لملتقى التعاون العربي -الصيني في مجال الإذاعة والتلفزيونتنعقد في الصين يومي 4 – 6 نوفمبر الحالي
بيروت، في 24 فبراير/العُمانية/ينتهج القاص لؤي علي خليل في مجموعته “وفي رواية أخرى” مسارًا
جديدًا في تاريخه الأدبي، يلتفت فيه نحو الحكايات التقليدية التي أَلِفناها عبر
تاريخ طويل من الحكي الشفهي والكتابي، فيحفر فيما رسّخته فينا من قناعات، ويعيد
سردها على نحو جديد، يختبر به مسلماتنا وبديهيّاتنا الثقافية.
وفي هذه المجموعة الصادرة عن المؤسسة
العربية للدراسات والنشر (2025)، يثير القاص حوارًا جديدًا مع واقع الإنسان وموقفه
من العالم، ويفتح بوابات مشرعةً على “الممكن والاحتمالي”؛ فماذا لو أن
سندريلا رفضت الزواج من الأمير! وماذا لو أن الجنّ كان أكثر براءةً من البشر!
وماذا لو أن خيالاتنا وجدت طريقها إلى حواسنا!
ووفقًا للناشر، تعدّ نصوص هذه المجموعة
“إضافة مهمة للسرد القصصي العربي المعاصر، تستثمر الإيجازَ البليغَ لتبدع
نصوصًا رشيقة لا مكان فيها للزيادات والترهلات السردية، من دون أن تضحي بالبنية
القصصية وفضائها الثري بتفاصيله، فلا يكاد يغادرها القارئ إلا وقد ملأت عليه
جوارحه، وأثارت فيه أسئلةً وتأويلات ستبقى طويلًا في وجدانه”.
/العُمانية /النشرة الثقافية /طلال
المعمري