الدورة السابعة لملتقى التعاون العربي -الصيني في مجال الإذاعة والتلفزيونتنعقد في الصين يومي 4 – 6 نوفمبر الحالي
البيان الختامي والتوصيات الملتقى الإعلامي العربي 21 بيروت
تقرير عن ندوة برلين
الندوة المتخصصة لوكالات الأنباء تعقد في برلين الاثنين المقبل ٦ أكتوبر بحضور عدد من وكالات الانباء العربية واتحادها
لندن 9-9-2025 وفا- أعلن نحو 1500 من الممثلين والمخرجين والعاملين في صناعة السينما حول العالم، من بينهم أوليفيا كولمان وخافيير بارديم ومارك رافالو، تعليق تعاونهم مع مؤسسات سينمائية إسرائيلية، متّهمين إياها بـ”التواطؤ في الإبادة الجماعية” في غزة. جاء ذلك وفق رسالة مفتوحة نُشرت امس الإثنين، في صحيفة ذي غارديان. وجاء في الرسالة “في هذه اللحظة الحرجة، التي تنفذ فيها فيا المجزرة في غزة، علينا أن نفعل كل ما في وسعنا لمواجهة ذلك”. ووقّع الرسالة أيضا المخرج يورغوس لانثيموس، والممثلتان أيو إديبيري، وتيلدا سوينتون. وجاء هذا التحرك بمبادرة من مجموعة “عمال السينما من أجل فلسطين” (Film Workers for Palestine)، ويحمل أوجه تشابه مع حركة المقاطعة الثقافية ضد نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، وتحديدا حملة “صنّاع الأفلام المتّحدون ضد الفصل العنصري”. وأشار الموقعون إلى أن هناك بعض الكيانات السينمائية الإسرائيلية التي ليست متواطئة، من دون تسميتها. ويُضيف الموقّعون في البيان “نلبي نداء السينمائيين الفلسطينيين الذين دعوا المجتمع السينمائي العالمي إلى كسر الصمت، ورفض العنصرية، ومناهضة تجريد الإنسان من إنسانيته”. ويأتي هذا التحرك في سياق سلسلة من الرسائل والمبادرات التي أطلقها فنانون في مجالات السينما والموسيقى والأدب. ودعت مجموعة “البندقية من أجل فلسطين” الإيطالية أواخر آب/أغسطس، مهرجان البندقية السينمائي، لاتخاذ موقف واضح ضد ممارسات إسرائيل، في رسالة وقّعها 2000 شخص من بينهم غييرمو ديل تورو، وكين لوتش. وفي أيار/ مايو الماضي، خلال مهرجان كان السينمائي، وقعت نحو 900 شخصية سينمائية عريضة تُندّد بـ”الصمت” حيال حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، من بينهم جولييت بينوش وبيدرو ألمودوفار وخواكين فينيكس وسوزان ساراندون. – د.ذ