ماذا بعد خمسة عشر شهراً من الإبادة؟

آلاف النازحين عادوا بحثاً عن جثامين ذويهم تحت الركام التي تحللت وأصبحت رفاتاً وهياكل عظمية.

‎أكثر من مئة وعشرين ألفاً أصيبوا خلال العدوان، حالات كثيرة منهم تتطلب بتراً في الأطراف وإعادة تأهيل، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.